يظن مَعظمَ آلنآسَ أن أۉقآتَ آلنۉمَ مَآ هِي إلآ أۉقآتَ مَيتَة ضآئعة لآ ثِۉآب فيهِآ ۉ آلحقيقة غير هِذآ ..
فآلإسَلآمَ هِۉ آلدين آلۉحيد آلذي يربطَ
آلعبد بربهِ طَۉآل آلأربع ۉ آلعشِرين سَآعة مَن
حيآتَهِ آليۉمَية عند آلأڲل عند آللبسَ عند
آلخَرۉجَ مَن آلمَنزل ..
لڲل حدثِ ذڲر خَآص بهِ ڲمَآ ۉرد في سَنة عظيمَنآ
ۉ حبيبنآ ۉ نبينآ آلڲريمَ صلى آللهِ عليهِ ۉسَلمَ
حتَى أثِنآء آلنۉمَ فمَنڲمَ مَن يسَآل ڲيف أثِآب
ۉ أنآ نآئمَ ؟
ۉ آلجَۉآب :
آحتَسَب آلنۉمَ سَۉيعآتَ يرتَآح فيهِآ بدنڲ مَن
تَعب آليۉمَ لتَۉآصل عبآدتَڲ للهِ حق عبآدتَهِ
في آلحيآة آليۉمَية فمَن نآمَ على طَهِآرة ۉ
ذڲر للهِ تَعآلى قآمَ لصلآة آلفجَر نشِيطَآً .
آحتَسَب تَرديدڲ آلأذڲآر آلخَآصة بآلنۉمَ مَع
آسَتَشِعآرڲ آلمَعآني آلعظيمَة ۉرآء ڲل ڲلمَة
آحتَسَب ۉضۉئڲ للنۉمَ ۉضۉئڲ للصلآة حتَى
تَنآمَ طَآهِر ۉ يصحبڲ مَلڲ يدعۉ لڲ بآلمَغفرة
طَۉل ۉقتَ نۉمَڲ .
ۉ بذلڲ تَتَحۉل سَآعآتَ نۉمَڲ إلى عبآدة تَؤجَر
عليهِآ حسَنآتَ تَۉضع في مَيزآن حسَنآتَڲ ڲل
فتَرة نۉمَڲ
إذآ أ مَضجَعڲ فتَۉضأ ۉضۉئڲ للصلآة ثِمَ آضطَجَع على شِقڲ آلأيمَن
ۉقل:
[[ آللهِمَ أسَلمَتَ نفسَي إليڲ، ۉفۉضتَ أمَري إليڲ ۉألجَأتَ ظهِري إليڲ رهِبةً ۉرغبةً إليڲ، لآ مَلجَأ ۉلآ مَنحآ مَنڲ إلآ إليڲ، آمَنتَ
بڲتَآبڲ آلذي أنزلتَ ۉبنبيڲ آلذي أرسَلتَ
فإن مَتََّ مَتََّ على آلفطَرة ۉآجَعلهِن آخَر مَآ
تَقۉل ]].مَتَفق عليهِآ
آحتَسَب أنڲ سَتَمَۉتَ آلمَۉتَة آلصغرى – آلنۉمَ
ــ ۉ تَرد رۉحڲ إلى خَآلقڲ فتَرة نۉمَڲ ۉ
حيينهِآ تَقۉل:
(آللهِمَ بآسَمَِڲَ أحيآ ۉبآسَمَڲ أمَۉتَ)".مَتَفق
عليهِ
آحتَسَب تَسَبيحڲ عند نۉمَڲ "ثِلآثِ ۉثِلآثِۉن
تَسَبيحة ۉثِلآثِ ۉثِلآثِۉن تَحمَيدة، ۉثِلآثِ
ۉثِلآثِۉن تَڲبيرة".مَتَفق عليهِ
آحتَسَب إقتَدآؤڲ بقآئدڲ ۉ مَعلمَڲ حبيب
آلرحمَن صلى آللهِ عليهِ ۉآلهِ ۉسَلمَ:
ڲآن رسَۉل آللهِ صلى آللهِ عليهِ ۉآلهِ ۉسَلمَ إذآ أۉى إلى فرآشِهِ ڲل
ليلة جَمَع ڲفيهِ ثِمَ نفثِ فيهِمَآ فقرأ فيهِمَآ
"قل هِۉ آللهِ أحد" ۉ"قل أعۉذ برب آلفلق"
ۉ"قل أعۉذ برب آلنآسَ" ثِمَ يمَسَح
بهِمَآ مَآ آسَتَطَآع مَن جَسَدهِ؛ يبدأ بهِمَآ على
رأسَهِ ۉۉجَهِهِ ۉمَآ أقبل مَن جَسَدهِ، يفعل ذلڲ
ثِلآثِ مَرآتَ". مَتَفق عليهِ