ألسلأم عليڪم ورحمة ألله وبرڪأته
يأ من تڪتب بألقسم ألأسلأمي
هل تستشعر ألأجر وأنت تڪتب موضوع أو ترد على موضوع؟
حريأً بڪ أستشعأر ألأجر وألثوأب وألڪثير ألذي لأ يعد ولأ يحصى
ڪل من يقرأ ڪلمأتڪ لڪ أجر
ڪل من يشأهد بموضوعڪ لڪ أجر
ڪل من يستفيد لڪ أجر
ڪل من يطبق مأ ڪتبت لڪ أجر
قأل عليه ألصلأة وألسلأم : من دل على خير فله مثل أجر فأعله أخرجه مسلم
وأيضأ في صحيح مسلم ( من دعأ إلى هدى ڪأن له من ألأجر مثل أجور من تبعه لأ ينقص ذلڪ من أجورهم شيئأ )وهذأ أيضأ فضل عظيم : ( من دعأ إلى هدى ڪأن له من ألأجر مثل أجور من تبعه )
ألله أڪبر أجور ڪثيره جدأ لأ تحصى
ڪل مأ عليڪ فعله إخلأص ألنيه لله وأستشعأر هذأ ألأجر
ويڪفيڪ أنهأ مهمة ألأنبيأء عليهم ألسلأم
(( قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى أللَّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ ))
ليس هذأ فحسب فقد قأل رسول ألله صلى ألله عليه وسلم: "إن ألله وملأئڪته وأهل ألسموأت وألأرض حتى ألنملة في حجرهأ وحتى ألحوت في ألبحر ليصلون على معلمي ألنأس ألخير"صحيح ألترمذي
تخيل هذأ ألحديث ألعظيم ڪل هؤلأء يدعون لڪ
وأستشعر أيضأً :
ثوأب ألڪلمة ألطيبة،" ولعل ألڪلمة ألطيبة هي من أنوأع مأ عنأه رسول ألله صلى ألله عليه وسلم بقوله فيمأ روأه ألبخأري: "إن ألعبد ليتڪلم بألڪلمة من رضوأن ألله لأ يلقي لهأ بألأ يرفعه ألله بهأ درجأت...".
وألڪثير ألڪثير لأ أريد أن أطيل عليڪم
وأختم بهذأ ألحديث :
أجر هدأية ألنأس، فعن سهل بن سعيد ـ رضي ألله عنه ـ أن رسول ألله صلى ألله عليه وسلم قأل: "... فوألله لأن يهدي ألله بڪ رجلأً وأحدأً خير لڪ من حمر ألنعم .
صدق رسول ألله(( صلى ألله عليه وسلم ))...)
_________________